صـــــــــــــــــــــــــــوفيا المؤيخ: انا سعيدة و لا افكر بالانتحار...

"أنا سعيدة ولا أفكر بالانتحار"، بهذه العبارة استهلت نجمة "ستار أكاديمي 1" المغربية صوفيا المريخ الحوار معها، نافية خبر إقدامها مؤخراً على الانتحار، الذي روّج بأنها تناولت كمية كبيرة من الحبوب المهدئة كادت أن تقضي على حياتها لولا أن قام بنقلها صديق الموسيقي ميشال فاضل، الذي تربطه بها صداقة الى المستشفى حيث تمّ إنقاذها في اللحظة الأخيرة!
لمَ تتكرر قصص محاولاتك الانتحار باستمرار؟

لا أعرف، ربما لأنني من الفنانات القليلات الموجودات على الساحة الفنية من دون أعمال فنية بعد. وبما أن ليس لدي أخبار أزوّد بها الصحافيين، فقد تصلهم ولسوء الحظ أخبار مغلوطة عني. ولكن هذه المرة كانت الإشاعة صحيحة بنسبة %50 في ما يخص دخولي المستشفى. أما بالنسبة للجزء المتبقي من الخبر فكاذب؛ لأنه لم يتم ادخالي الى المستشفى بسبب إقدامي على الانتحار إنما لإصابتي بالتسمم. وقد خرجت من المستشفى بعد خمس ساعات فقط من تلقي العلاج.

ماذا جرى معك بالضبط؟
كنت أتناول العشاء برفقة أصدقاء لي ومن ضمنهم الموسيقي ميشال فاضل ليلة 22 نيسان الفائت في أحد المطاعم التي تقدم "السوشي". وأنا في العادة أعاني منذ طفولتي من حساسية مفرطة بالمعدة لدى تناولي اللحم النيئ. وقد حصل معي ذلك مرة عندما تناولت الكبة النيئة. وأنا كنت دوماً احتاط للأمر من خلال تناول دواء لحماية المعدة. ولكن لم أكن مزودة به هذه المرة فأكلت "السوشي" وبعد ساعتين، بدأت أشعر بآلام مبرحة في المعدة.

فاتصلت حينها بـ ميشال الذي قيل بأنه من نقلك الى المستشفى؟
لا، إنما صديقه رالف خوري الذي كنا نتناول العشاء وإياه. وتربطني برالف وزوجته صداقة. وبما أنني لم أكن قادرة على القيادة، ونظراً لضيق الوقت اتصلت بأقرب شخص يسكن بجواري فكان رالف الذي يقع منزله بالقرب من منزلي.

قيل إنك أقدمت في المرة الأولى على الانتحار بسبب معاناتك في الحب مع بشار الشطي؟

هذا غير صحيح. قيل حينها إنني أحبه وضربني فقررت الانتحار. ولكن ما هذه القصة "المفبركة"؟! إنها كذبة ملفقة %100.

كانت الأضواء مسلطة على قصة الحب التي تجمعكما، الى أي درجة كانت هذه العلاقة صحيحة؟
كانت قصة حبنا صحيحة بنسبة %100 وليست إشاعة. فأنا كنت "أموت" (متيمة) بـ بشار وهو كان "يموت" بي. ولكن في الوقت الحالي صار كل واحد منا مأخوذاً بعمله.

وكأنك تلمحين الى أنه لم يعد هناك من علاقة بينكما؟
ليس بالضبط. فنحن لا نزال نتحادث، ولكن كل ما في الأمر أن الظروف فرّقتنا، بالإضافة الى أن كلاً منا يعيش في بلد ويتابع عمله. تحول الحب بيننا الى صداقة خاصة.

ومتى كانت المرة الأخيرة التي التقيت به؟صوفيا: أنا سعيدة ولا أفكر بالانتحار!

"أنا سعيدة ولا أفكر بالانتحار"، بهذه العبارة استهلت نجمة "ستار أكاديمي 1" المغربية صوفيا المريخ الحوار معها، نافية خبر إقدامها مؤخراً على الانتحار، الذي روّج بأنها تناولت كمية كبيرة من الحبوب المهدئة كادت أن تقضي على حياتها لولا أن قام بنقلها صديق الموسيقي ميشال فاضل، الذي تربطه بها صداقة الى المستشفى حيث تمّ إنقاذها في اللحظة الأخيرة!
لمَ تتكرر قصص محاولاتك الانتحار باستمرار؟

لا أعرف، ربما لأنني من الفنانات القليلات الموجودات على الساحة الفنية من دون أعمال فنية بعد. وبما أن ليس لدي أخبار أزوّد بها الصحافيين، فقد تصلهم ولسوء الحظ أخبار مغلوطة عني. ولكن هذه المرة كانت الإشاعة صحيحة بنسبة %50 في ما يخص دخولي المستشفى. أما بالنسبة للجزء المتبقي من الخبر فكاذب؛ لأنه لم يتم ادخالي الى المستشفى بسبب إقدامي على الانتحار إنما لإصابتي بالتسمم. وقد خرجت من المستشفى بعد خمس ساعات فقط من تلقي العلاج.

ماذا جرى معك بالضبط؟
كنت أتناول العشاء برفقة أصدقاء لي ومن ضمنهم الموسيقي ميشال فاضل ليلة 22 نيسان الفائت في أحد المطاعم التي تقدم "السوشي". وأنا في العادة أعاني منذ طفولتي من حساسية مفرطة بالمعدة لدى تناولي اللحم النيئ. وقد حصل معي ذلك مرة عندما تناولت الكبة النيئة. وأنا كنت دوماً احتاط للأمر من خلال تناول دواء لحماية المعدة. ولكن لم أكن مزودة به هذه المرة فأكلت "السوشي" وبعد ساعتين، بدأت أشعر بآلام مبرحة في المعدة.

فاتصلت حينها بـ ميشال الذي قيل بأنه من نقلك الى المستشفى؟
لا، إنما صديقه رالف خوري الذي كنا نتناول العشاء وإياه. وتربطني برالف وزوجته صداقة. وبما أنني لم أكن قادرة على القيادة، ونظراً لضيق الوقت اتصلت بأقرب شخص يسكن بجواري فكان رالف الذي يقع منزله بالقرب من منزلي.

قيل إنك أقدمت في المرة الأولى على الانتحار بسبب معاناتك في الحب مع بشار الشطي؟

هذا غير صحيح. قيل حينها إنني أحبه وضربني فقررت الانتحار. ولكن ما هذه القصة "المفبركة"؟! إنها كذبة ملفقة %100.

كانت الأضواء مسلطة على قصة الحب التي تجمعكما، الى أي درجة كانت هذه العلاقة صحيحة؟
كانت قصة حبنا صحيحة بنسبة %100 وليست إشاعة. فأنا كنت "أموت" (متيمة) بـ بشار وهو كان "يموت" بي. ولكن في الوقت الحالي صار كل واحد منا مأخوذاً بعمله.

وكأنك تلمحين الى أنه لم يعد هناك من علاقة بينكما؟
ليس بالضبط. فنحن لا نزال نتحادث، ولكن كل ما في الأمر أن الظروف فرّقتنا، بالإضافة الى أن كلاً منا يعيش في بلد ويتابع عمله. تحول الحب بيننا الى صداقة خاصة.

ومتى كانت المرة الأخيرة التي التقيت به؟

وصلتني رسائل: "البقية في حياتك صوفيا"

منذ أسبوعين، عندما كان في لبنان لتحضير ألبومه الجديد.

ألا تعتقدين بأن الأخبار التي تشيع إقدامك على الانتحار قد تدعو للشك بأنك لست سعيدة في حياتك؟
هذا الأمر غير وارد كلياً. وكل المحيطين بي يشهدون بأنني إنسانة سعيدة، ومتفائلة بالخير في الحياة وفي بداية مسيرتي الفنية، وقد أنجزت ألبومي مؤخراً ومنشغلة بالتحضير لتصوير "الفيديو كليب" ولكيفية تقديم نفسي للناس. ولا أفكر أبداً بأشياء سوداوية كالانتحار. وليس لدي شيء في الحياة يستحق أن أنتحر من أجله.

وماذا عن ردة فعل الناس تجاه خبر إقدامك على الانتحار؟
خافوا عليّ، وساندوني بحبهم لي وبانتظارهم لعملي الجديد. (وتضيف ضاحكة) علماً أن بعض الناس مازحوني برسائل هاتفية طريفة مفادها "البقية في حياتك صوفيا".

هل اتصل بك بشار بعد الحادثة؟
بالتأكيد وكل زملائي أيضاً في البرنامج اطمأنوا عليّ.

هل من الممكن أن نشهد عودة بينك وبين بشار الشطي؟
عليك أن تسأليه. قلبي مفتوح لكل شخص صادق بحبه لي.

الى أي مدى كسر صديقك الموسيقي ميشال فاضل الوحدة التي تعيشينها في لبنان فنياً وعملياً؟
استطاع تحقيق ذلك على الصعيدين الشخصي والعملي. فأنا أستشيره بكل أموري الفنية وهو المشرف على ألبومي. بالإضافة لكونه صديقاً عزيزاً على قلبي.

أليس حبيباً أيضاً؟
لا انه صديق فقط. تتكرر الأحاديث دوماً بأننا متحابان ولكنني وميشال صديقان مقربان جداً. بالطبع لا يوجد شخص في الحياة لا يفكر بأن يعيش الحب. وأنا أحببت مرتين في حياتي وأتمنى أن أعيش الحب مرة ثالثة.

ميشال فاضل يعلّق

صوفيا فتاة رقيقة وتفهمني من نظرة

تعقيباً على خبر انتحار الفنانة صوفيا المريخ ما ردة فعل الموزّع الموسيقي والأستاذ في برنامج "ستار أكاديمي" ميشال فاضل؟ حول هذا الأمر علّق ميشال قائلاً: "هذه إشاعة كاذبة".

وعن علاقته بصوفيا أضاف: "لا نزال سوياً وعند إصابتها بالتسمم حاولت صوفيا الاتصال بي ولكنني كنت عدت بعد أن تناولنا العشاء الى الاستديو الخاص بي. صوفيا عبثاً حاولت الاتصال بي ولكنني لم أنتبه للاتصالات لأنني كنت منشغلاً بتسجيل أغان مع الموسيقيين"

وماذا لو ستنتهي علاقتكما بالزواج؟
أضاف مازحاً: "لا أدري، فأنا لا أعرف أحداً من المتزوجين سعيداً في حياته ولكن لا أحد يدري متى يتخذ المرء قرار الزواج الذي قد يكون فجائياً. وقد نستيقظ صباحاً ونقرر ذلك".

وعن الأوجه المشتركة بينه وبين صوفيا قال: "لدينا قواسم مشتركة في شخصيتينا. وأنا أراها «بتجنن" (رائعة) ويعجبني فيها أنها فتاة خجولة ورقيقة وتفهمني من نظرة".

وعن علاقة الحب التي كانت تجمعها بزميلها بشار الشطي ختم قائلاً: "سواء وجد هذا الحب أم لا في حياتها فهو خاص بها ومن الماضي. وأنا أفكر بمستقبلها".

منقول

شكراااااااااااااااااااااااااااااا على المرور العطر
_________________

لا اكيد صوفيا اكبر من هيك ما بتعملها

merciiiiiii